Monday, October 22, 2007

Annabelle - Short Film



Written & Directed By : David Hamilton

,,,

Sunday, October 21, 2007

فيلم ( في وشه ) - روائي قصير - نتاج ورشه



أداء : تامر عبد الحميد
سيناريو : حابي
إخراج : إيهاب فتح الباب

,,,

Saturday, October 20, 2007

فكروني


و إبتدا قلبي يدوبني بآهاته
و إبتدا الليل يبقى أطول من ساعاته
,,,

الجميله تُناجي المعشوق


قَبِّلْني بِقُبُلاتِ فَمِكَ
فحبُّكَ أطيَبُ مِنَ الخمرِ
عَبيرُكَ طَيِّبُ الرَّائحةِ
واَسمُكَ عِطرٌ مُراقٌ
لذلِكَ أحَبَّتكَ العذارى

أُجذُبْني وراءَكَ فنَجري
أدْخلْني خدرَكَ يا مَلِكي
لِنَبتَهِج ونفرَحْ بِكَ
ونذكُرْ حبَّكَ أكثَر مِنَ الخمرِ،
فَعَنْ حَقٍّ يُحِبُّونَكَ
.
سَوداءُ ولكنِّي جميلةٌ
يا بَناتِ أُورُشليمَ،
سوداءُ كخيامِ قيدارَ،
جميلةٌ كستائِر سُليمانَ.
لا تَنظُرنَ إلى سَوادي،
فالشَّمسُ هيَ التي لَوَّحَتْني.
بَنو أمِّي نَقموا عليَ،
فجعَلُوني ناطورةً للكُرومِ،
والكَرمُ الذي لي لم أنطُرْهُ

أخبِرْني، يا مَنْ يُحِبُّهُ قلبي
أينَ تَرعَى غنَمُكَ
وأينَ تَربِضُ عِندَ الظَّهيرةِ.
فلا أكون كمَنْ يتَلَظَّى
عِندَ قُطعانِ رِفاقِكَ
,,,
من ( نشيد الإنشاد ) - العهد القديم
,,,

Wednesday, October 17, 2007

شكر واجب

لا يسعني هنا سوى ان أشكرهن واحدة واحده ، كل من قبلتْني و أعتصرت فمي بشفتيها ، ثم أوجه إعتذاراٌ حاراٌ الى كل من عضضتُ شفتها السفلى حتى جرحتها و آلمتها في إحدى نوبات شبقي ، و أعترف لهن أنني أستمتعت حقيقة بما قدمن إلي من إنفعالات و مشاعر صرت أستدفأ بها في ليالي الشتاء البارده ، أو أستظل بها في نهارات الصيف القائظ
ثم أنظر بعين الحنو إلى فتاة جلست في ركن من أركان ذاكرتي متباهيه بمكانتها العظيمه ، بكونها الفتاه الأولى في حياتي و بطلة المشهد الأول من تاريخ جسدي ، و أذكر كم كانت هادئه و متعاونه و متحمسه للعب هذا الدور الهام
سيداتي الجميلات . أميراتي الحسان ، لكم وددت أن أحيا بينكن ما تبقى من عمري ، لولا أن القلب و الجسد إتحدا عليَ لحساب فتاة واحده ، وجد فيها القلب ونس وحدته ، و وجد فيها الجسد مثال غوايته ، فصار لزاماً عليَ أن أُخلص لها ، مما أحالني -بالضروره- إلى موقفنا هذا
لكن أنتن تعرفن أنني لست جاحداً ولا ناكراً للجميل ، لهذا - ومن موقعي هذا - أقولها لكُن و أنا مرتاح الضمير ..... شكراً

Friday, October 12, 2007

الكاتبة .. من بريطانيا العظمى

دوريس ليسينج
(نوبل 2007)
,,,

بولا بولا .. باروم بيلا



لمن كانوا أطفالا منذ 20 عاما ، و صاروا آلان يافعين ، أولئك الذين كانوا يقتربون من شاشات التليفزيون دون مبالاة بصراخ الأمهات ، من أجلكم فقط هذه الأغنية

,,,

Tuesday, October 09, 2007

عزيزي تشي

في الذكرى الـ 30 لرحيل المناضل الكوبي - الأرجنتيني الأصل - إرنستو تشي جيفارا يسرنا أن نذكركم

تدخين السيجار الكوبي مفيد جدا للصحه
,,,

Sandi thom - What If I'm Right



أغنية لن يمكنك إحتمال صدقها ، لمغنية لن يمكنك إحتمال جمالها ، ننشر هنا كلمات الأغنية ، في إنفراد جديد للبيت بيتك
,,,

You'll take me on a journey
And be there till the end
It won't be an uphill struggle
On you I can depend

You promised me a dream home
With roses round the door
You'll cover me in diamonds
There's nothing I want more

AndYou'll be strong
And you'll turn me on
But I've got my doubts and what if I'm right

You'll be true
and be faithful too
But I've got my doubts and what if I'm right?
What if I'm right?

'cos if the rain starts falling
You'll protect me with your coat
And you'll always tape the football
And let me watch my soap
You'll always be as handsome
And your weight will never gain
And when I give birth to our children
I will feel no pain

AndYou'll bring me flowers
And you'll bring the showers
But I've got my doubts and what if I'm right?

You'll say I'm thin
and bring the washing in
But I've got my doubts and what if I'm right?
What if I'm right?

You'll always keep the magic
The tender love and care
And when you need to change the light bulb
You wont hand me the chair
And when we're tired of the city
And we find a country home
You'll sell your vinyl records
And go get us a loan

You'll be my sympathetic lover
And won't steal the covers
But I've got my doubts and what if I'm right?

You won't forsake me
Your mother won't hate me
But I've got my doubts and what if I'm right?

You'll be strong
And you'll turn me on
But I've got my doubts and what if I'm right?

You'll be true
And be faithful too
But I've got my doubts and what if I'm right?
What if I'm right?

,,,

Sunday, October 07, 2007

حرير عماد فؤاد


حين تدخلين البيت
لا تحدثي ضجة بكعبك العالي
ثمة فراشات نائمة في الركن
في انتظار شموعنا الليلة
ثمة أصواتنا البارحة
تغفو فوق شرشف سريرنا الأزرق


عماد فؤاد - (حرير) 2007
دار النهضه العربيه
,,,

Saturday, October 06, 2007

أكتوبر - الذكري الـ 34



كلمات : أيمن بهجت قمر
لحن و توزيع : حميد الشاعري
أداء : المجموعة

Friday, October 05, 2007

Mr & Mrs Smith (2005)

الأستاذ



الأستاذه

الأستاذ و الأستاذه

Thursday, October 04, 2007

عندما هبط الوحي علي (جيمي هندريكس) 1969

إنه الكاتب من آل مستجاب


البشارة

ويكون لك ولـــد ذكــر من صلبك
تضيع عينه اليمني جهلاً واليسري ثقافة
يهلك أطناناً من التبـغ والورق وأبيـات الشعر
والشاي ومكعبات الثلج وآيات التكوين
والمبادئ والملـــوك والخفراء
والثرثرة والشعارات والوزراء
يكون رءوماً قلقاً جامحاً
جامعاً لصفات الكلاب والعصافير والحنظل
والحشرات والأنبياء والأبقار
يداهمكم بقصصه القصيــرة
حتي يقضي نحبه مجللاً بآيــات الفخار
في العــراء علي قارعة الوطــن
,,,
محمد مستجاب
(1938 - 2005)
,,,

Pepsi VS Cocacola

بصراحه ,, شتيمه جامده

جوانا ملاح - قربني ليك


مش عارف ، فيه ف صوتها حاجه مش قادر أفهمها
أحساس بنت واقفه قدام حبيبها و بتلخبط ف الكلام
,,,
على العموم أسمعوها

Tuesday, October 02, 2007

Can't Buy Me Love






صح .. حاجات ماحدش يقدر يشتريها
,,,

Jolie Andrews


للملائكه وجود في هذا العالم
,,,

حكايته الأولى


تحكي فلا تنتهي الحكايات ، اتخذت لنفسها لسانا من لحاء الأشجار ، بينما اتخذ هو لنفسه آذنين من الغفله
في البدء، كان يشير لحاجبه فيأتي بالقلم و الأوراق و دواة البحر ، و يجلس ليدون وراءها الحكايات ، غير أن ماء البحر كان قد نفد و لم تنفد كلماتها بعد - فضلا عن أن يد الحاجب اليمني تم قطعها جزاءا له على سرقته لتفاحه من حديقة القصر
هداه تفكيره إلى الإستعانه بأهل الرأي من الندماء و ذي الحظوه ، فاقترح عليه كبير البصاصين أن يستفيد بأمكانات جهازه الجباره ، من أجهزة تسجيل فائقة الجوده و الدقه
إلى هنا لم تبدأ مأساتها الحقيقيه بعد ، هي لم تخف يوما من بطش السيد ، أو لمعة سيف جلاده الأسود ، كما لم تفكر أبدا في الهرب مع أحد العبيد الذين عاشرتهم سرا في غفله من الملك
مأساتها الحقيقية بدأت حين خطر للملك أن يحكي حكايه ، كانت مخيلته - و بفضل حكاياها - قد نشطت و ازدهرت ، حتى آستيقظ ذات صباح و قرر أن يحكي حكايه
هي لم تكن أي حكايه
اقصد لم تكن كأي حكايه عاديه
فشربها لأكثر من عشرة فناجين من القهوه السوداء لتطرد شبح النعاس من عينيها ، و إبتلاعها لشريط كامل من حبوب الفلورست لتعالج صداعا بدأ يلازمها منذ أن فتح فمه - كل هذا و أكثر - يؤكد أنها لم تكن حكايه عاديه
لكن ما أدهش الملك و أثار حيرته في آن واحد : هو ما فعلته هي قبل أن ينتهي من سرد حكايته الأولى
رأها و قد انتفضت فجأه ، و نظرت في وجهه بعمق ، ثم -و بمنتهى الهدوء- قامت إلى حيث السياف
و انتزعت سيفه من الجراب
و دون أن تنطق بكلمة واحده
هوت بالسيف على عنقها الجميل ، لتحيل حكايته الأولى إلى بركه من الدم الأحمر القاني
,,,