كان قلبي معلقاً بين مخالب طائر جارح محموم بالسياحات في الأعالي ، علٌوه فزعٌ و رعب ، و انطلاقاته كارثة ُ احتمالات ، و مناوشاته لعبٌ فوضوي بين الأمل و الموت ، و كلما حط ليستريح نفرته الدهشة بزياراتها المباغتة ، و انفتحت مسالكُ الأفق أمام المعرفه المره و الغربه الفسيحه
محمد عفيفي مطر - من كتابه (أوائل زيارات الدهشة) - هيئة الكتاب
,,,
No comments:
Post a Comment